العالم حولنا يسير بسرعه كبيره نحو المستقبل و على الرغم من هذا فأن هذه السرعه
ليست السرعه المناسبه للعقل البشرى الذى خلقه الله فنحن عقلنا البشرى
يستطيع تحقيق معدلات تقدم اكثر من التى نعيشها حاليا و هذا هو الجزء الاول فى الموضوع
و هو التقدم بسرعه اكبر نحو المستقبل
حيث توجد عوائق بشريه تصد التقدم للامام نصفها شيطانى و النص الاخر رجعى
و الفرق بينهما ان الاول بعمد و الثانى بغير عمد
المصدات الشيطانيه للتقدم البشرى هى الصفات السيئه فى الانسان التى تدفعه
لوقف التقدم من اجل مصالحه الخاصه كالانانيه و الكراهيه و العنصريه و الطمع و البخل
الطبقه الارستقراطيه كلها من هذا النصف
و النصف الاخر الرجعى هو الجزء غير المقصود و هو يتمثل فى العقول المتخلفه
التى لا تعترف بالتقدم لانها لم تعشه و لا تعرف سوى الحياه التى عاشها ابائها
و لا تحاول الانفتاح على الجديد فى العالم و هؤلاء كالكفار ايام النبى محمد و حتى
سكان العشوائيات او المسؤلين المليونيرات فى مصر فكلهم لهم نفس التفكير
و ينتشرون فى دول العالم الثالث اكثر
هؤلاء لا يساعدون و لا يتركون التقدم البشرى يسير
بل يقومون بمنعه و لا اقصد بالتقدم البشرى الصناعه فقط فالمصانع التى تلوث محيطها
تتبع للدرجه السفليه ما احاول التوصل له هو جيل بشرى كامل الصفات و بالطبع هذا مجرد حلم
هكذا هو رأى الاغلبيه لماذا حلم لانه للاسف هذه الطبقه الاغلبيه موجوده فيه
و ستفسده
لكن بدونها يمكن تحقيق الانسان الكامل
المطلوب فى الانسان الكامل هو ان يعمل بجد و يفكر تفكيرا صحيحا
و هكذا من الصفات الجيده
بجانب ان بستطيع ان يتخلى عن الجزء الغريزى فيه
و هذا صعب الا فى قله من البشر تسطيع القيام بهذا و بالتالى
فالبشر عامتا ليسو كاملين و بدون التجربه نحن نعرف ذلك
الهدف انشاء ارض عليها المجموعه الجيده من البشر و الذين ستزدهر حياتهم عن الجزء المظلم الكبير من البشر
و بالتالى سيحاول سكان الجزء المظلم الدخول للارض التى بها السكان الجيدون
و ايضا سيخرج من تلك الارض البشر الذين يعودون للدرجه السفليه من التفكير
ليست السرعه المناسبه للعقل البشرى الذى خلقه الله فنحن عقلنا البشرى
يستطيع تحقيق معدلات تقدم اكثر من التى نعيشها حاليا و هذا هو الجزء الاول فى الموضوع
و هو التقدم بسرعه اكبر نحو المستقبل
حيث توجد عوائق بشريه تصد التقدم للامام نصفها شيطانى و النص الاخر رجعى
و الفرق بينهما ان الاول بعمد و الثانى بغير عمد
المصدات الشيطانيه للتقدم البشرى هى الصفات السيئه فى الانسان التى تدفعه
لوقف التقدم من اجل مصالحه الخاصه كالانانيه و الكراهيه و العنصريه و الطمع و البخل
الطبقه الارستقراطيه كلها من هذا النصف
و النصف الاخر الرجعى هو الجزء غير المقصود و هو يتمثل فى العقول المتخلفه
التى لا تعترف بالتقدم لانها لم تعشه و لا تعرف سوى الحياه التى عاشها ابائها
و لا تحاول الانفتاح على الجديد فى العالم و هؤلاء كالكفار ايام النبى محمد و حتى
سكان العشوائيات او المسؤلين المليونيرات فى مصر فكلهم لهم نفس التفكير
و ينتشرون فى دول العالم الثالث اكثر
هؤلاء لا يساعدون و لا يتركون التقدم البشرى يسير
بل يقومون بمنعه و لا اقصد بالتقدم البشرى الصناعه فقط فالمصانع التى تلوث محيطها
تتبع للدرجه السفليه ما احاول التوصل له هو جيل بشرى كامل الصفات و بالطبع هذا مجرد حلم
هكذا هو رأى الاغلبيه لماذا حلم لانه للاسف هذه الطبقه الاغلبيه موجوده فيه
و ستفسده
لكن بدونها يمكن تحقيق الانسان الكامل
المطلوب فى الانسان الكامل هو ان يعمل بجد و يفكر تفكيرا صحيحا
و هكذا من الصفات الجيده
بجانب ان بستطيع ان يتخلى عن الجزء الغريزى فيه
و هذا صعب الا فى قله من البشر تسطيع القيام بهذا و بالتالى
فالبشر عامتا ليسو كاملين و بدون التجربه نحن نعرف ذلك
الهدف انشاء ارض عليها المجموعه الجيده من البشر و الذين ستزدهر حياتهم عن الجزء المظلم الكبير من البشر
و بالتالى سيحاول سكان الجزء المظلم الدخول للارض التى بها السكان الجيدون
و ايضا سيخرج من تلك الارض البشر الذين يعودون للدرجه السفليه من التفكير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق